¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈

كنتي
لآ لمحتيني تجيني تركضضين
وتصرخين . .
فُووق ياللّـہ . . بس مرآ !
ولآ وصلتيني وشلتكْ فوق مرآ تشهقين ..!
كنت آشوفك قلب يضحك
فرحتـہ من قلب قلبـہ
واذكر في مرآ رفعتك كآن في يدك عروسـہ
بس طآحتْ
ويوم صآحتْ . .
قلتي ..: نُونآ تبكي قول آسف ..!
قلت : آسف . . واللّـہ آسف
ومآرضيتي . .
لمآ قلتي عطهآ بوسـہ ،
قلتْ : هآتي خدهآ آبوسـہ ،
يآاااه شفتي ،
كيف صآر اليوم قلبي .. ؟
لآ لمحتكْ ،، جآك يركضض
جآك يصرخ : فوق يااللّـہ . . بس مرآ
ولآ وصلتك صآر ينبض ألف مرآ . .
يآاااه شلتي قلب قلبي فوق . .
لكن كيف يرججع ..؟
كيف ب آشهق طول عممري ..!
اذكر آول مادريت ان انتي . . انتي
كآن في قلبي جروح . .
ويوم طآحت
صحيتْ
ورحتي . . .



حبيتهآ

قآل آمير الؤمنين عمر بن الخطآب : آني لآ آحمل هم الآجآبـہ
ولكن هم الدعآء
فإذآ أُلهمت الدعآء فإن الآجآبـہ معـہ

اللهم آججعلنآ ممن دعآك ف أجبتـہ

<td>

بلغوهـ .. إن [المسافـــﮧ] , ماتبعده عن خيالـي .. طمنوه ..’ إن [البعد] , ماينقص من غلاتــﮧ ... - اللهم ان كنت سبب في تعآسـہ البعض ! ف قوني عل ى البعد عنهم حتى لآ اكون من من يقتل الفرحـہ !في أعين من آحب

القدر خيط أحمر يربطنآ ب النصف الأخر من الحيآه الأخرى ،
يعبر الكثير من الخيوط حول خيطي ..!
وآحلم بَ أني وجدت نصفي من بينهم ..
أصل لٍ درجـہ المستحيل ، بعدهآ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . آفقد الخيط !
وأعود من جديد آبحث عن خيط آخر ،
وأفقده تآره أخرى ..

آين هو خيطي ب الضبط ؟

( يآ عيونك )
مآتتوب ، من ’ البكي ‘ ؟
...... أنت بيدك | جايب ل نفسك .. حكي ..!
( مثلك ) ليآ ضآق من جرحـہ شكى
.... ومثلي كلـہ ،
.. [جروح ] بس .. مآ يشتكي

- مآيحس الغير .. لو دمعك حكى ؟
.... لو يفيد .. ’ النآس ‘..
مآتو ..: من البكي


ل آحمد الصآنع


-


آسستغفر اللّـہ عدد مآ كآن وعدد مآيكون وعدد الحركآت والسسكون
سسبحآنك اللهم وبحمدك آشهد آن لآالـہ الآ انت آستغفرك وآتوب اليك
لآالـہ الآ آنت سسبحآنك آني كنت من الظآلمين
سبحآن اللّـہ وبحمده سسبحآن اللّـہ العظيم
آسستغفر اللّـہ العظيم وآتوب اليـہ

ربّي لا أحد يعلم مدى عشقي بِ كُيُـانِـہ
و أًلمِي عند غيابـہ .. وراحتي بـ قُربِـہ
واحتِياجي لِ أنفاسِـہ .. واشتياقِي لـ رُوحـہ
استودعتك يا إلهي
قلبـہ , و روحـہ , و كلّـہ
فـ احفظـہ .. ولا تجعل غيري يسكُن " أعماقـہ " !

وجودنآ ل حآجـہ " !


“

يجِب أن نثق أننآ مآ خُلقنآ أبداً : ل نفشل !ا

أو ل نحزن !ا

أو ل نكُن أُنآسٍ بلآ هـدفْ !ا

يجِب أن نثق أن وجٌودنآ ليس صدفـہ ..

و ليس رقماً فحسب ...

(( وجودنآ ل حآجـہ !

أنآ موجٌود : ،، لأن آلكون يحتآجنِــي ..

ولأن إلَـہ هذآ آلكَون مآ زآل ،، يمُدّ في عٌمري كل صبآح..

ل أنآلَ نصيبي من الطاعـہ و الفرح والإنجازآت ..

ثِقتنآ بِ اللّـہ فوق كل شيء ,
وأي شيء ...

مآ بين عينيّ وعينك
وارتعآشـہ شفتيك
الف قصـہ .. ومليون حديث ..
وبين عمق الشوق وقلبي المتقد علآقـہ ازليـہ ..
عنوانهآ ترقرق الدمع بلمآفي
آه كم احبك ،
وكم اشتآق للشوق اليك
فكم من مرة ابحرت في سحر عينيك
على مركب غرامي لأسكن قلبك الرقيق
واتغطى بٍ دفء مشآعرك واهمس لكل ذرآت جسسدك بٍ قصـہ ولهي ..
وكم عآنيت من الوصول عميقآ ،
اليك لعلي اسرق نظره خجلى الى جواهرك الدفينـہ


لِ يوسسف الشريف

- يقولون يَ صديقتي ،
بأن الأمنيآت مستحيلـہ و الوصول إليهآ مسستحيل
يَ صصديقتي باللّـہ عليك
أخبريهم بأنني أعيش على حس تلك الأمنيآت
وأنهآ ستتحقق يومآ مآ و قريبآ جدآ ، أليس كذلك ؟

وأخبريهم أيضآ يَ صديقتي ،
بأن الدعوآت التي نرسلهآ ل السمآء
كل ليلـہ وكل صبآح تكون بين أيآدي الرحمن والذي بِ مشيئتـہ
تتحقق كل المستحيلآت !!

أخبريهم يَ صديقتي ،
فأذآهم قد طآلني وأتعبني .. أخبريهم بأنني ب اللّـہ أثق
واللّـہ آكبر مني و منك
ف بيده تحقيق كل المستحيلآت

لماذا نَحنُ مُتناقضون ..؟

فَـ حين نُحبْ نُخفيْ مشاعِرُنا و نخافُ أنْ يُفضحَ أمرُنا ..
فَـ تَجدُنا نُراجعُ كُلَ شيءٍ بعدنا , خشيـہَ أن نكونَ قدْ تركنا
أَيُ شيءٍ يُدينُ حُبنا و يكِشفَ أمره ..
و قبلَ أن نخرُج لِلناس , نقِفُ طويلاً أمامَ المِرآة لِنُخاطِبَ أنفُسَنا
و نُوصيها بِأنْ تكونَ أكثرَ شدةً و صرامـہ ..
و أنْ لا تُحاوِلَ فضحَ أمرِنا باِلتفاتـہٍ حين يُذكرُ اِسمُ من نُحبْ
أو بِرعشـہٍ شوقْ إذا ذُكِرَ أَيُ شيءٍ يجعلُنا نَرسِمُ ذلِكَ الحبيبْ
فيْ مُخيلتنا حينها , و لا حتى بِسرحانٍ قَدْ يُعرِضُنا للِإحراج
و السؤال عن السبب ..
حتى تِلكَ التنهيدة التي قَدْ تخرُج لِأيْ سببٍ يتعلق بِالحبيبْ
هيْ مُحرمـہٌ علينا ..
و بعدَ أخذِ تِلكَ الِاحتياطاتْ نجِدُنا جاهزين لِمواجهـہَ البشر
فيْ أيْ مجلس من أهلٍ أو أصدقاء ..
و فيْ ذلِكَ المجلس لو سُئِلنا عن رأينا في الحُب , سَنُجيبُ
بِأنـہُ حَقٌ مشروع و بِأَنـہُ شيءٌ رائع و لذيذ , و بِأنـہُ لو لمْ يوجدْ
على الدنيا لَسعينا جاهدين لِخلقـہ ..و نبدأُ بِالتضجر لماذا لا نعيشُ حياةً كَـ حياةِ الغرب
أو كَـ حياة بعضِ الدولِ العربيـہ حولنا ..؟!
نُحبُ و نُصرحُ بِذلكَ كما يفعلون همْ , بِدونِ خوفٍ
أو حرج , نحكي قِصَصَنا مع الحبيب و نَستعرِضُ
لِلجميع صورهُ و هداياه و كل شيءٍ يَرتِبطُ بـہ ..


بِربكمْ ألسنا متناقضين ..؟!
لماذا نُناديْ بِحريـہِ الحب و التعبيرِ عنـہ , و نَحنُ
حينَ نُحبْ نخاف و نُحاول جاهدين تخبئـہِ أمرِنا ..؟!
لماذا لا نكون أكثرَ صِدقاً و جُرأةً مع أنفُسِنا ..؟!
لماذا نهتمْ كثيراً لِلناس من حولِنا , حتى و لو كان
ذلِكَ على حسابِ مشاعرِنا و عُمرنا الذي يضيعُ فيْ التخفي
و العيشِ في الظلام ..؟!
أَسئِلـہٌ كثيرة أَعلمُ أنَـہُ لا مُجيبَ لها , فَـ إنْ كُنّا لا نملِك
الِإجابـہ عنها نَحنُ أصحابَ القضيـہ , فَـ لا أحدَ مُلزمْ في تَكلُفِ
الإجابـہ و البحث عنها ..

ما أتمناهُ بِحقْ , أنْ نُحاوِلَ جاهدين في البُعدِ عن التناقض
و أَنْ نخلُق لِأنفسنا جواً صريحاً و آمناً , بعيداً عن خوفنا
من الناس ..
و أن نبتعد أيضاً عن لعبِ دور المظلومين و الحائرين ..
لِنُصرِحَ بِكُلِ ما يخصُنا ما دُمنا نُحبْ أن نَعيشـہُ على أرضِ الواقعْ
جاعلين الناس آخر اهتماماتنا !
فَـ نَحنُ لا نعيشْ أكثرَ مِنْ حياةٍ واحدة , و أعتقدْ أننا و من فيْ قلِبنا
نستحقُ أن نعيشَ تِلكَ الحياة الوحيدة بِحريـہ و كما نحبُ و نُريد ..
أ ليس كذلك ..؟!

إن الغيره تعني أستحقار نفسَك وأستصغاركَ لدى ذآتكَ !


يآآه : كَم تغَيرَ الزّمآنُ ...
بَعدَ مآ كآنَتِ الغِيرة تُعَبَّر عنِ الحُب الشَّديد - اصْبحَت إحتقآراً للنَّفسِ - وعَدمُ ثقَـہٍ وإستِصغآرٍ للذَّآت ...

" هُوَ "
رَجُل : يرآه الجَميع - صآدِق - وآفيّ - لايُخطئْ \ وإن حَدَث وأخطئْ " هُوَ رَجُل " ( يحمِل عيبُـہ فِ جيبُـہ ) ..
لأنـہ رجُل ...


" هِيَ "
إمرأهْ : لآ يرآهَآ الجَميعْ - صآدِقـہ - وآفيـہ - لآ تُخطئ \ وإن حَدث وأخطئتْ \ هِي خآئنـہ - حقِيره - وستحمِل عآراً إلى أن تموتْ ..
لإانها إمرأه ...



كمْ اَنتَ سآذَج ايّهآ الرَّجُل , إن كٌنتَ تَضّنْ أنـہ استحقآر للذّآت واستصغآر - فلَن يُحِبكَ احداً كثيراً كَي يحتقِر نفسَـہ ويستَصغرها -\

دّعِ الفلسفَآتِ الأخرىَ تُقيّد مِعصَميكْ بِ الحديد اللَّآمع ..
فَ فلسَفَتي قَلّدتني ذَهباً حِين يتصآدَم بِ " اشيآء " لا يٌخدّش بل يَخدِش ..





فلآ تنعَت غيرتيّ بِ غير الحُب - الحٌب - الحٌب

يقول : ستيفن كـوفي
( مؤلف كتاب العادات السبع )
كنت في صباح يوم أحد الايام في قطار الأنفاق بمدينـہ نيويورك
وكان الركاب جالسين في سكينـہ بعضهم يقرأ الصحف وبعضهم مستغرق بالتفكير
وآخرون في حالـہ استرخاء , كان الجو ساكناً مفعماً بالهدوء !!
فجـأة …. صعد رجل بصحبة أطفالـہ
الذين سرعان ما ملأ ضجيجهم وهرجهم عربة القطار …
جلس الرجل إلى جانبي وأغلق عينيـہ
غافلاً عن الموقف كلـہ ..
كان الأطفال يتبادلون الصياح ويتقاذفون بالأشياء ،
بل ويجذبون الصحف من الركاب وكان الأمر مثيراً للإزعاج …
ورغم ذلك استمر الرجل في جلستـہ
إلى جواري ،
دون أن يحرك ساكناً …؟؟!!
لم أكن أصدق أن يكون على هذا القدر من التبلد ..
والسماح لأبنائـہ بالركض هكذا دون أن يفعل شيئاً …؟!
يقول ( كوفي ) بعد أن نفد صبره .. التفت إلى الرجل قائلاً :
.. إن أطفالك ياسيدي يسببون إزعاجا للكثير من الناس ..
وإني لأعجب إن لم تستطع أن تكبح جماحهم أكثر من ذلك …؟!!
انك عديم الاحساس .. !!
فتح الرجل عينيـہ …
كما لو كان يعي الموقف للمرة الأولى
وقال بلطف :
.. نعم إنك على حق ..
يبدو انـہ يتعين علي أن أفعل شيئاً
إزاء هذا الأمر ..
لقد قدمنا لتونا من المستشفى ……
حيث لفظت والدتهم أنفاسها الأخيرة
منذ ساعـہ واحده ..
إنني عاجز عن التفكير ..
وأظن أنهم لايدرون كيف يواجهون الموقف أيضاً …!!
يقول ( كوفي ) :.. تخيلوا شعوري آنئذ ؟؟
فجأة امتلأ قلبي بآلالم للرجل وتدفقت مشاعر التعاطف والتراحم دون قيود …
قلت له : هل ماتت زوجتك للتو ..؟!!
… انني آسف …. هل يمكنني المساعده …؟؟
لقد .. تغيـر كل شيء في لحظـہ !!
انتهت القصـہ … ولكن …
كم مرة ظلمنا الاحباب والاصحاب ..؟
ونحن لانعرف خلفيات ظروفهم
واسباب تصرفاتهم …
هذا السؤال الذي يجب ان نسألـہ أنفسنا ..؟؟
لماذا نطلق الحكم قبل ان نعرف الاسباب وقبل ان نفهم الظروف ؟







</TD>