صــبـــآحــگـم / مـسـآئـگــم

............................ فــرح ""
يـغـيـر مسـرىےحـيـآتگم للأبـد



تحذير مهم لمستخدمي الايفون وخصوصا البنات

فيه برنامج اسمه whoshere
بالعربي لتأكيد ((الهوزهير))

هذا اخطر برنامج موجود عـ الآيفون وظيفته هي شات طبعا هو مو شات بس لكن الهدف هو التجسس على الآيفون بالكامل من ارقام وحسابات وبيانات
والاخطر من كذا انه يقدر انه يشغل الكاميرا من دون محد يحس والتقاط الصور
وهذي قصه حاصله عند الشيخ عادل المقبل رئيس هيئة الفاروق
يقول الشيخ : قبل فترة اتصلت علي فتاة تبكي بحرقه تقول انها كانت تستخدم الآيفون من فتره وتعرفت على برنامج الهوزهير وصرت استخدم البرنامج واحيانا اصحى الصباح وهو شغال البرنامج ولا كنت اعرف مخاطره
ومرت الايام ودخل علي شخص يناديني بأسمي فاستغربت فقلت اكيد هذا يعرفني
فقلت له من معي قال مالك دخل ، فصار يعطيني معلومات عني وعن صديقاتي
ويعطيني وش كنت البس باليوم الفلاني ، فاستغربت منه وشكيت بأحد اخواني
وخفت اقول لهم تكبر المشكله ، وبعد اسبوعين صار يرسل لي صوري
فجن جنوني منه وقمت بتذكيره بيوم الحساب ، لعله يخاف لكن ماعبرني
والاخطر من هذا كله حدد وين مكان بيتنا عن طريق البرنامج
وقام يصور البيت ويرسله لي يقول لي يا تطلعين الحين او ارسلهم لاخوانك وهذي ارقامهم .... فوالله ياشيخ مالي الا الله ثم انت وحنا من عائله معروفه ومحافظه ..
يقول الشيخ اخذت وصف بيت البنت وقلت لها اتفقي تطلعين معه بشرط انه يمسح صورك عشان مايشك انه مراقب !؟
فاتفقت معه وجاء وطلعت معه وتمت مداهمتهم
ومصادرة الجوال وتحويله الى هيئة التحقيق والادعاء العام
لكن المصيبه مو هنا ؟؟!!
المصيبه انه نشر صور البنت ولا هامه احد اتعضو يابنات
والان تتم تتبع الصور حتى تحذف من الشبكه العنكبوتيه
ارجو الا تقف هذه الرسالة عندك مررها حتى يمكن معالجة المشكله قبل وقوع الفأس بالرأس ... انشرها واحتسب الاجر فيها اكيد فيه بنات غافلات ومانبي إلا ننصحهن بدل ماهن غافلات لاهيات الوحده نجحت واشترى لها ابوها ولا اخوها آيفون وهي ماهي مصدقه ما نامت من يوم أشتروه لها.
(( هذا ما وردني والله أعلم ))*
*

سسمعت عنه الله حسسيبهم

على هالبرنامج ككل العائله مايتعاملون

مع الابل يابلاك ياسامسونج يانوكيا

هذا بالنسسبه للجوالات

صصح وبالمنآسسبةة حآبةة آذككر ...

آذآ مَ تستخدموا البلوتوث طفوة لآن في جاني برود ان ولد عمرةة 15 سسنةة ياخذذ الصصور اللي بالموبايل بالبلوتوث ...
حسبي الله ونعم الوككيل ...

لآككنن ككيف مَ آآدريي ...؟!