<blockquote> </blockquote>

- نَآقَشْ آحَد الآنَجليزْ شَيخاً
فَقَآل له : لَمآذآ لآ تَسَلٍم المَرأة عَندكَم عَلى الرجَآل ؟!
فَرد عَليه الشَيخْ رداً جَمَيلاً
وقآل لهُ : عندكِم هَلٍ يَسَتطيعً آي شَخص السَلآمْ
عَلٍى المَلٍكةة في بريَطآنَيآ ؟
فَقًآل الرَجلْ الآنَجلٍيزَي : بَ الطبَع لآ !
قَآل الشًيَخْ : نَحنْ عَندَنآ فَي الآسَلآمْ كل النَسَآء مَلكَآت

- آللَهم لَڪ الحًَمد حَتى تَرڞى
ۉلڪڪ
إذآ رَڞيَتْ ۉلَڪ بَعًد الرَڞى 3>



شَڪَرآ ألهَي

آخييرآ
آحلىَ بآكَ لـَ مدونتيْ لببببببببببببآهـآ :$

آبششششششششركمَ
مآهرَ رجعْ vip

تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم !
.. .. .. تجري بنآ دون أن نشعر . .
تمشي ب أقصى عدآد سرعآتهآ و تفلت منآ گ قِطعة آلصآبون ؛
نمسك بهآ ف تنزلق من أيدينآ !
.. .. .. تسير آلأيآم ونحن لآندري !
ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ ﻟ نهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد !
أعمل لأخرتك قبل أن تأتي النهآيه ,!

Ḑ§.ṩђăťħẩ كتب:

<blockquote>

<blockquote>

- نَآقَشْ آحَد الآنَجليزْ شَيخاً
فَقَآل له : لَمآذآ لآ تَسَلٍم المَرأة عَندكَم عَلى الرجَآل ؟!
فَرد عَليه الشَيخْ رداً جَمَيلاً
وقآل لهُ : عندكِم هَلٍ يَسَتطيعً آي شَخص السَلآمْ
عَلٍى المَلٍكةة في بريَطآنَيآ ؟
فَقًآل الرَجلْ الآنَجلٍيزَي : بَ الطبَع لآ !
قَآل الشًيَخْ : نَحنْ عَندَنآ فَي الآسَلآمْ a]كَل النَسَآء مَلكَآت ]

</blockquote>

</blockquote>

Ḑ§.ṩђăťħẩ كتب:

- آللَهم لَڪ الحًَمد حَتى تَرڞى
ۉلڪڪ الحَمَد إذآ رَڞيَتْ ۉلَڪ الحَمد بَعًد الرَڞى 3>

شَڪَرآ ألهَي

Ḑ§.ṩђăťħẩ كتب:

- ۉحدھ اللھ !
مَن يَجعل جَرحْ الفَؤآدْ بردآً ,
ۉيرفَقْ بَـ / العَعَيۉنْ البَآﮔيآتْ |-

حبيتْ آنوة آنّ ذيْ آخذتهآ منَ مدونةَ
وَ صآحبةَ آلمدونةَكآتبةَ آنهآ مَ تحلل آخذَ آيْ شيَ
وآنـآ تويْ آنتبهتَ لـ ردهـآ
قلتَ لهآ قآلتَ طيّــبْ محلللتنيْ
فـ رجآءً لآ حدَ يآخذهمَ :$

آليومَ آنشآلله منَ آلسآعهَ 1 آلظهرَ لـ آلفجرَ
حنكؤنَ بـَ آلآسترآحة / عآملينَ عشآءْ لـَ جديْ بـَ منآسبةَ شفآءْة
بربْ آبيْ آروحٌ لـخيمةْ آلبنآتْ آقولهمُ لبسيْ :$

ترآ مَ عنديْ فوتوَ / آششتقتَ لةَ
عنديْ مشكلةَ بـَ آلكمبيوترَ !
وَ آضطريتَ آشيلةَ ، جـآريْ آلتحميلٌ

لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~
ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..!

كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /

أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ

لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر

ولَرُبمَا العَدَمْ !}

مُنْ كٌثـِرّ مُآ " أسُولْفُ " لْ‘ ~ السٌمآءْ عٌنكِْ ‘ } !
لٌقيْتّ إنّ [ الْسٌمآءٌ ] تحٌآوْلُ‘ تمُثلْ لٌيْ ~ تفآصٌيلّكْ‘ !
قمُرِهْآ‘ يشبُهْكٌ بْ‘ / الٌحّيلْ " !
وٌمطْرهٌآ .. كْأنهٌ | احّسٌسّآسكِْ | -
. . . . . [ حُنونْهّ‘ ] هـّالّسُمآءْ مُرهْ‘ ..
هدٌوّءهْآ كٌأنهْ ~ انفّآسْكٌ ] !

،
كان خالد بن الوليد إذا أخذ المصحفْ . .
يبكِي ويَقول ، !
" شغلنا عنكَ الجهاد "
ما أجمله من عذر [ ♥ ]
فَ أي عذرٌ لنا ..!؟