¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 120937_s251$

سَأَلها : ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسدياً !
قالت: أرفض الأسئلـہ المُفَخَخّـہ ياعزيزيّ .. !

ضَحِكْ بقوة : ياغبيـہ ..! أقصد بشكلي ..
قالت : أممم : تجذبني فيك خمسـہ أشياء .. !
أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب
أن يكون رَجُلي طَويل .. !

و أُحب عيناك لاني أرى فيهما أحاديث كثيرة

قال : أتظنين بأن بإمكانَكِ قراءة مافيهما ..؟!
فأجابت : أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..
وأيضاً أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلـہ
تبدو أكثر وسامـہ ورجولـہ ..

سَأَلها بنشوة : وماذاً أيضاً .. ؟
أجابت : أحُب صوتك ..

صوتك ( قوي ) كمُقدمي نشرات الأخبار .. !

قُآل ساخراً ومُضخماً لصوتـہ :
العربيـہ .. تبحثُ دائماً عن الحقيقـہ .. !!

فقالت : سخافـہ .. !
قال : والخامس .. ؟
الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. !
ياإلهي كم هي جذابـہ .. !
وضع يده تحت ذقنـہ وهو ينظر إليها بدهشـہ : أتدركين أنكِ غريبـہ .. ؟
قالت : لماذا .. ؟
قال : لأول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديـہ ..!
مالجاذبيـہ في هذا .. ؟

مسكت يده وهي تتحسس عروقـہ بأصابعها ..
لا أدري ! ..
أحبها ..
قُال لها مُبتسماً : أتحبين عروقي لأنكِ تجرين فيها .. ؟
أجابتـہ : رُبما .. !
لمعت عيناه خُبثاً : أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟
تركتُ يَدَه وقالت لـہ : لا .. !
سَألها : لماذا .. ؟
نظرت في عينيـہ وقالت :
ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما .. ؟
قال : وماذا قرأتِ .. ؟!
قالت : مالا يليق .. !
فـ أنفجر ضاحكاً

مآ أبشع الإنتظآر ..
عندمآ يُرآفقـہ شوق مترآمي الأطرآف
لأول مرة أشعر بأن الإنتظار ” مؤلم !
والششوق .. عنيييييف !
لدرجة أني لا أستمتع بهذآ الوضع ، مطلقاً ،
فأنا لا أريد الا رؤيتك
رؤيتك فقط

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 090222_l204$

هنآك أشخآص يقتحمونْ حيآتنآ بطريقـہ مخيفـہ , يدخلونهآ بجرأة , يتجولونْ فيهآ بتركيز غريب ,
حتى يصبحوآ ملمين بادق تفآصيلهآ , نحتآر فيهمْ .. نحبهمْ ..!
ولكننآ نخآف منهمْ , يرعبنآ توآجدهمْ المخيف ,
لآن أمثآل هولآء يكون الابتعآد عنهمْ أصعب ,
لأننآ عندمآ ندمنهمْ نصبح عآجزينْ الحيآة بعدهمْ ,
لذلك نفكر ألف مرة قبل ان نحبهمْ ,
ومآ ان نحبهمْ حتى نخشى كثيرا ان نخبرهم انهم تمكنوآ من قلوبنآ بسرعـہ لم يسبقهم اليهآ أحد ..!
هولآء وحدهم نخشآهم , لأنهم مختلفونْ , ولأن غيآب أمثآلهم لآ يغتفر ,
اخشى فقط ان اصآب بفقدآنكْ يآصديقـہ فاعجز عن مسآمحتِكْ بعدهآ ..!

- غدير الرتوعي

لسُتَ مًتأكًدِ مًنِ وًجِودًكَكِ

…. فَيِ حَيِآتُيً بًعًدِ حًيِنَ

لكَنَيً مطمَئَنِ

لآنَكِ سَتِبقٌىً بَ دآخَلٍيً

للأبد *

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 040802_n169$

حين نمر بالأمآكن التي تحمل الكثير من الذكريات ’
ونقف أمام كل زاويـہ , مسترجعين كل الأحداث ..
في الواقع ..
نحن لا نشتاق لتلك الأوقات فقط ..!
بل إننا نشتاق لِ أنفسنا كيف كنا حين ذاك ..
نشتاق ان نعود لِ ممارسـہ تلك التصرفات من جديد’
نشتاق لِ ذاتنا أكثر من الأماكن

لـ مبدعع مآ ؛)

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 070243_v169$

-

رأى نوح عليـہ السلام إمراة تبكي , فسألها لماذا تبكين ؟
قالت : توفي إبني وهو صغير ,
سألها نوح عليـہ السلام عن عمر إبنها
قالت : 300 سنـہ !!
قال لها نوح : فماذا سوف تفعلين لو عشتي في أمـہ أعمارهم لا تتجاوز الستين ؟
قالت : أو هنالك من يعيش للستين ؟
قال : نعم
قالت : واللّـہ لو عشت معهم لجعلتها للّـہ سجدة واحدة

كل الناس اتقياء
طيبون و طاهرون !
كلھم مساكين ،
مجروحون ، مطعنون ،
مثقوبون ?!
كلھم عانوا من
خيآنة حبيب أو صديق !
كلھم يتعجبون بِـ كميـہ
الحقد في هذآ العآلم !
مصدمون من غباوةة
قلبھم [ الملآئكي ] !

اتسآءل هنآ ؟

أين الكآذبين إذن ؟
أين الخونـہ ؟
أين الغآدرين ؟
أيعقل أنـہ لآ يكتب
الآ [ الطيبون ] !

هرآء كلنآ خطآؤون !
ليت أحدهم تأتيـہ الجرأھ
ان يعترف بِـ افعآلـہ
المخزيـہ احيآنآ !

أن يقف وقفـہ صادقـہ
مع نفسـہ و يحآسبھآ في
موآقف مآ و يجد متسعآ بين
اورآقـہ لِـ [ كلمـہ صادقـہ ]

تزآحم الأحرفّ الموجوعـہ
و الكلمآت ? لمفجوعـہ !

لِـ يعترفَ أنـہ ?
مجرد بشر
من طين و ليس ملآگ من نور
لِـ يكتب بملء ?لحبر ?
[ ألھي گم كنت مخطئ ] !

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 310903_o39$

بحاجـہٍ لأن أغلقَ منافذي !

وأن أسدَّ أبوابَ سمعي عن كلِّ شئٍ إلا ” القرآن ” ..!

هذهِ الدنيا تسربَّت إلى روحي كثيراً يا اللّـہُ ، وصرتُ أشعرُ أن روحيَ تعيشُ في عالمٍ ماديٍّ لا نقاءَ ولا صفاءَ فيـہِ …!

مغرياتُ الحياةِ تسرقني إليها ، أقاومُها تارةً ومن ثمَّ تعودُ لتغلبني !!

مقصر بحقك يااللّـہ ..!

مقصِّر جدَّاً ، فردنيَّ إليك ردَّا جميلاً !

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 021316_w39$

اعتدت الوحده ,, حتى سئمت الحديث ..
لم اعد اشعر بشيء ..
تبعثر جنوني ,, اختفى حنيني ..
اصبح شعوري الكسل ..
وكل ما افعلـہ التكاسل عن واجباتي ..
اعجز عن فعل شيء ..
اصبت باليأس ..
لا احبني هكذا .. لم اعتد نفسي هكذا

- ربى محسن

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 270629_g24$

أكرههُم !

حين يفسّرون : ” أقوآ آ آ لي .. أفعآ آ آ لي .. تحرّكاتي

أيضا . . [ سُرعـہ دقآت قلبي ] ! كما يريدون

- وأكرَه نفسي أكثثر , حين أصمٌت لهم و أجعلهم يصدّقون تفسيرهم !

( تباً , شيء مززعج ) =( !

مسسآء الخيير
وأخيرا خلصت اختبآرآتي افففف مابغيت
الله يعدي هــ الترم ع خير

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 180844_o163$

مسَتوعبُ وشَ [ آنتَ ] . . ؟
آنتَ :~ معنى تَضحُيآتي ) -
آقَربُ من ” آنَفآسَي ” لذآتُي . .
خُلك هنَآ

آي آيسر آلصَدر وضُلوعي
تَحرسك !
كذا احسك ؛- وين مآ آرحل » معاي . .
ومن وين مآ آتنَفسُ آنَآ :
[ آتنفسك ]

حتى وإن كآنت ثِقتي بـِ بني آدم ! ( إنعدمت ) كُلياً !
فَـ بكْ أنت أستعيد تلك ” آلثقـہ ” !
وٍأبقى أردد بِ صوت قلبي , هو ليس مِثلَهم أبداً !
آستححلفكْ بمن وَششم حُبكْ بِ صدري
لآ تجعلني بِ يوم من الأيَآم أرآكْ بِ [ صفوفههم ]

¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 BpT43698

أحبُّـہ كَثيراً . . !
الرّجلُ الَّذي قيَّدَني بِـہ دُون وَعيٍّ منّي ، الرّجل الَّذي يُبعْثرُني بِإيمَاءَةٍ من إصْبَعـہ . .
أو هَمْسَـہ من صَوتِـہ ، أو أحتِضانٍ يلمّنيِ فيِـہ ليبعثِرني مرّة أخْرَى بينَ ذِراعيّـہ !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
حِينَ يغنّي بإسْمي ، ويتبَعُ آخِر حرفٍ منـہ بـ ” أحِبُّكِ ” ، ثمّ يَعُود بضَحكاتٍ كَأسرابِ حَمامٍ
تَطيرُ من فَمـہ إلَى السّماء ، ليرهِقَني أكثَر !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
حتَّى أدمَنتُـہ ، أصبحتُ لا أقَوى علَى إغماضَـہ جفنيّ إلا عَلى صَوتِـہ ، ولا تُشرقُ الشّمس في يَوميِ إلا بِصوتِـہ ،
ولا يغرِينيِ منظَرُ قهوَتي والدّخان يتصَاعدُ منهَا في يومٍ شتويّ إلا مَع صَوتـہ !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
هُو الَّذي يلبِسُني الأمانَ والدّفءْ ، يجعَلُ من ذِراعَيـہ معطَفاً شتوياً يحتَويني ، يفقِدُني الوَعي حينَ يتسرّب إليّ بإحساسِـہ . .
ي حوِّلُني إلىَ طِفلـہ شقيَّـہ في الحُبّ مَعـہ ، يغرِقُني !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
والنّعاسُ يداعِبُ صوتَـہ ، وأنا أعبثُ بِخُصلاتِ شعرَه ، أدَغدغُ وجهَـہ بأطرافِ أصابِعي ،
أحَاوِل إعاقَـہ النّوم عَنـہ حتّى لا يَكُون الفَاصل بينيِ وبينـہ !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
ويرعِبني أكثَر إذا ثارَت أعصابُـہ ، فأنطَوي عَلى نَفسي في زَاوِيَـہٍ ما إلَى حينَ يهدَأ . . يُسارعُ بإحتِضاني لأبْكِي بِصمت ،
وأتشبّث بِـہ كَطفلَـہ مذعُورة وأنا أقبِّلُ رأسَـہ وصَدره . . وقلبَـہ !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
حِينَ يسَألني وأنا غَارقَـہ في تَفاصيل صَوتِـہ ” تحبّينَني ؟ ” ،
فأقِف ملءَ رَغبَتي في احتِضانِـہ وأصرُخ في داخِلي ” أحبَّكَ كثيراً ” ، فيُجيبُني بـ ” نَعم أعلَم ” . . ويدهِشُنيِ !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
ولا طَاقَـہ ليِ عَلى غِيابـہ الَّذي يُصيبنيِ بحُمّى مرهِقَـہ ، ونَزيفٌ حادٌ جداً في الذّاكِرة ،
وجَفافٌ في الحُنجَرة ، وشَللٌ في أطرافِي ، غِيابُـہ الدّاء الَّذي ليسَ لقلبيّ المَناعـہ الكَافيّـہ لمُقاوَمتـہ . . !

أحبُّـہ كَثيراً . . !
ولا أعلمُ الحّد الذي بَلغـہ منّي هَذا الحُبّ . . ولا أريدُ أن أعلَم ، فقَط أنا أحبُّـہ كثيراً ، وسأظّل أحبّـہ أكثَر !

- آعجبتني

أمور كثيرة تجتاحني رغبـہ التوقف عن ممارستها !
انتظآر شخص ما لن يعود
الإبتسآم في وجـہ لم يتسبب لي سوى بـ الألم
القلق على شخص يتعمّد أن يلعب معي لعبـہ الإختباء الفجـائيـہ ..
حتى تلتهمني رغبتي بـ البحث والإطمئنان عليـہ !
ترديدي عبآراتي المعتادة بـ هدوء مُصطنع وإبتسآمـہ كآذبـہ :
حصل خير .. اللّـہ كريم .. لآ لآ عآدي واللّـہ ! .. لآ أبد مآ زعلت ولو !
بخير ولا يهمّك .. دامني ع البآل يكفيني ..
في حين أن الإحسآس بـ أن هذا الشخص أسقط كل توقعآتي الجميلـہ بـہ تجعلني أتخطى مرحلـہ ( الزعل ) إلى مرحلـہ
الإحساس بـ ( الخذلآن ) ..
مع العلم أن الأمور ليست بـ خير ..
ويزعجني كثيراً البآل الذي يمر عليـہ .. دون أن أمّره ولو لـ لحظـہ

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 201025_m170$

هذا الكونُ من حولنا يحتاجُ صِدقًا عميقًا , ابتسآمـہ عميقـہ , وأشياء بسيطـہ تفاجئ من حولنا
من يُصدِّق أن حبـہ الشوكلا قد تُسعد كثيرًا , وحرفٌ صغيرٌ منكَ قد يجعلُ من أمامكَ يمتنُّ إليكَ جدًا
لا تحرموا الكونَ من مفاجآتكم وحُبِّكم ..

* أنفال الصآلح

عندمآ يتحدثون عن الأم ..

لآ اجد مآ يقولون بـ امي !
ليس كمآ يصفونهآ بذلك الحنآن ، ولآ ذلك الحب ، ولآ حتى بالتضحيـہ
آمي لآ اطلق عليهآ لفظ آم
بل اطلق عليهآ " ملآك "
لأنهآ ليست ك أي آم آنهآ آنثى لآ شبيـہ لهآ

آنثى مختلفـہ فحسسب

آرى معنى الحنآن والتضحيـہ و الحب يتجسد بهآ
فـ تلك الصفآت أُكتسبت منهآ بنظري
حقآ آنهآ ملآكي

[ ربي لآ تحرمني ملآكي

و آرزقني برهآ يآ اللّـہ

]

إلهي

لآ آعلم مآ يوآجهـہ آحبآئي من ظلم

و آنت وحدك آلعـآلم بهآ

آنآ آسمع صمتهم وآنت تسمع دمعآتهم

آنآ آرى ضحكآتهم وآنت ترى دمعآتهم

آرى ظآهرهم . . وآنت ترى قلق دوآخلهم !

آللهم آرحم ضعفهم . . وآعطهم سؤلهم . .

و جآزهم بـ آلخير و فرج عنهم . .

$¦• « ~{ ح‘ـِڪـاًيـَۃ -» روٍح «- مج‘ـنوـونـﮧ •♥• ¦≈ - صفحة 19 220652_b170$

مَا الڪًّارثَـہۧ التي سَتَحِلّ بالڪًّرة الأرضيۧـہ
لو ڪًّنتُ الآن بين ذراعيڪًّ … »
رأسِي عَلى ڪًّتفڪًّ وَ أتمتِمْ لڪًّ بِبُڪًّاء
بِصوتِ رَجاءٍ مُنخَفِض

” الألم يُزعجنِي “ =’(

لتُمسِڪًّ بيدي ، تَمسَحُ عَلى جَبيني ، تُقبّلـہً وَآ آ آهًدآ

في دآخلي " شوق " لو تقرآ حـروفـہۧ
تـعرف آنـڪ بـ آلـحـشآ { همي آلوحيد }
وفي عيوني " خوف " مآ ودي تشوفــہۧ
خوف من آلـوقـت [ يآخذڪ مني بعيد ]
لو سألت " آلوقت " وش مخبي بجوفـہۧ ؟
جآوبتڪ آلروح شوقي لڪ يزيد

ان اطآلب البعض ب / عدم نسيآني
لآ يعني آن لآ اغآدر تفكيرهم
او حتى ان اكون وحدي في حيآتهم !
مآ اقصده آن تتبقى لي صفـہ خآصصـہ
" بي وحدي "
ان يتذكروني عند قول كلمـہ معينـہ ، لقبآ معيناً
ان يبتسمو عندمآ آعبر الى ذآكرتهم
ان يخصصو لي كلمـہ او فعل
" لي وحدي "
ان يتذكروني بقول " رحمهآ اللّـہ "
عند ابتآعادي عن هذه الحيآه
اهذآ حقٌ لي ؟

- رؤى أحمد

ربَيْ إنْ بينّ ضلوِععيّ ( أمنيهـہَ ) يتمنأههإ قلُبيْ وروحيَ وعقليّ !
ربُيَ إنْ ” أمنيتيَ ” تنبضُ بينَ قلبْ هوَ ملككَ !
فلإ تحرمنَيْ من فرحـہَ تحقيقهإ , فَ أنت ألوَحيدْ الذَيْ إذا قالْ
لْ شيءَ ؛ كُنَ فَ : ييكوِنننّ !

هدووءَ في’ أعمآقي !
صمتٌ مُطبق حولَ شفآهي’ ..
.. أشتهي’ الإستسلآمَ لهذا الهدوءَ
.. وذاگ آلصمتَ
أحَتَآجُ إلىْ /
هَوآء نَقي و ضمـہ حقيقيـہ ..

هو متىَ ؟!
يجيّ وقت اللقآء , آبيّ يدكْ تلمس يديّ
خل آلجروح بلمسـتكَ

كَلهآ تطيب وتختفِيْ …

هو متىَ ؟!
آشمـكَ .. آتنفـسكَ .. وآلمـكَ !!

هو ظنكَ بيجيْ قريب .. ؟!
… ونلــــــتقي
والآ بآقي على شوفـہ عيونكْ كَثــــير !!
ظنكْ بآقِي آلكـثير .. ؟

ومثليِ تبـيْ ,
يمر بسسرعـہ وقتنآ وَ نلتقـيْ ?!
. . طـَــيب مـــتىْ !!

قُول للظروفْ
يمككن تسمع منك ” وتستـحيْ “
يمككن تحًـنْ ونلتـقيِ ,

ممتىْ يَ عيُوني بـَ نلتقي ?!
… ممتىْ يَ عيُوني بـَ نلتقي ?!

عندما أرى أنكِ قمتِ باختيار اللون الأحمر لشفتيك

أعلم حينها نيتك في ارتكاب إحدى جرائمك فيني !!

وما أن تطلقين سراحي .. أخفي وجهي عن جميع الناس

فـ وقتها يصبح جميع الناس محققين ويحاولون اكتشاف ما يدلهم عليك !!

- مشاري